الأحد، 12 ديسمبر 2010
جانب من ندوة الراحل نجيب محفوظ بالجامعة الأمريكية |
كتب بلال رمضان ـ تصوير سامى وهيب
أعلن مارك لينز مدير قسم النشر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة عن صدور خمس روايات مترجمة لنجيب محفوظ، وهم "قشتمر" من ترجمة ريموند ستوك، و"عصر الحب" من ترجمة كى هكنين، و"الباقى من الزمن ساعة" من ترجمة روجر آلن، و"قلب الليل" من ترجمة عايدة بامية، و"حب تحت المطر" من ترجمة نانسى روبرت.
وأوضح مارك لينز خلال المؤتمر الصحفى الذى نظمته الجامعة الأمريكية بالقاعة الشرقية مساء أمس؛ للإعلان عن الفائز بجائزة نجيب محفوظ أنه مع نشر هذه الإصدارات يكون قسم النشر بالجامعة قد أكمل ترجمة 35 رواية للكاتب الكبير نجيب محفوظ إلى الإنجليزية، بالإضافة إلى سبعة مجلدات من القصص القصيرة وسلسلة السيرة الذاتية وأعمال أخرى فى الاحتفالية السنوية لعيد ميلاد نجيب محفوظ.
وذكر لينز أن قسم النشر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة الذى أنشأ جائزة نجيب محفوظ للأدب الروائى عام 1996 يعد الناشر الرئيسى لأعمال نجيب محفوظ باللغة الإنجليزية لأكثر من عشرين عامًا والمسئول عن نشر أكثر من 500 طبعة باللغات الأجنبية الأخرى لأعمال محفوظ التى تُرجمت إلى 40 لغة فى جميع أنحاء العالم منذ فوزه بجائزة نوبل عام 1988، كما قامت الجامعة بنشر أكثر من 100 عمل جديد سنويًا والعمل فى أكثر من 1000 كتاب آخر ويعتبر القسم رائدًا فى مجال نشر الكتب الإنجليزية فى منطقة الشرق الأوسط.
وأوضح مارك لينز خلال المؤتمر الصحفى الذى نظمته الجامعة الأمريكية بالقاعة الشرقية مساء أمس؛ للإعلان عن الفائز بجائزة نجيب محفوظ أنه مع نشر هذه الإصدارات يكون قسم النشر بالجامعة قد أكمل ترجمة 35 رواية للكاتب الكبير نجيب محفوظ إلى الإنجليزية، بالإضافة إلى سبعة مجلدات من القصص القصيرة وسلسلة السيرة الذاتية وأعمال أخرى فى الاحتفالية السنوية لعيد ميلاد نجيب محفوظ.
وذكر لينز أن قسم النشر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة الذى أنشأ جائزة نجيب محفوظ للأدب الروائى عام 1996 يعد الناشر الرئيسى لأعمال نجيب محفوظ باللغة الإنجليزية لأكثر من عشرين عامًا والمسئول عن نشر أكثر من 500 طبعة باللغات الأجنبية الأخرى لأعمال محفوظ التى تُرجمت إلى 40 لغة فى جميع أنحاء العالم منذ فوزه بجائزة نوبل عام 1988، كما قامت الجامعة بنشر أكثر من 100 عمل جديد سنويًا والعمل فى أكثر من 1000 كتاب آخر ويعتبر القسم رائدًا فى مجال نشر الكتب الإنجليزية فى منطقة الشرق الأوسط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق