فى دورتها الثالثة
إطلاق جائزة رفاعة الطهطاوى للترجمة
الخميس، 21 أكتوبر 2010
رفاعة الطهطاوى |
كتب وجدى الكومى
أطلق الدكتور جابر عصفور رئيس المركز القومى للترجمة، الدورة الثالثة لجائزة رفاعة الطهطاوى للترجمة، حيث أعلن المركز فى بيان صحفى عن بدء التقدم للجائزة التى تقدر قيمتها المالية مائة ألف جنيه.
وأكد الدكتور جابر عصفور فى بيان المركز على أن الجائزة قومية تقدم سنوياً لأفضل ترجمة من لغة أصلية إلى اللغة العربية، وحدد عصفور شروط الجائزة بأن تكون الترجمة المرشحة للفوز صدرت عن المركز القومى للترجمة وسوف يستمر المركز فى تلقى الأعمال المشاركة حتى نهاية العام الحالى على أن يغلق باب قبول المشاركات فى 31 ديسمبر.
وشكل الدكتور جابر عصفور لجنة لتحكيم الجائزة تضم فى عضويتها مجموعة من أبرز المثقفين العرب والمصريين، على أن تظل سرية حتى تاريخ إعلان نتائج الجائزة العام المقبل.
وتحمل الجائزة اسم رفاعة رافع الطهطاوى المولود عام 1801 والمتوفى عام 1873 وهو أحد رواد النهضة العلمية والترجمة فى مصر فى عهد محمد على باشا، الذى حكم مصر فى القرن التاسع عشر.
ويتوافق الإعلان عن الجائزة مع مرور ذكرى 138 على وفاة الطهطاوى فى 15 أكتوبر 1873.
ومن المقرر أن يحصل على الجائزة المترجمون الأفراد، أو فريق عمل على إنجاز ترجمة لكتاب، أو موسوعة من الموسوعات، كما دعا المركز الهيئات العلمية والكتاب والقراء المهتمين لترشيح أعمال من المركز جديرة بالحصول على الجائزة.
يذكر أن الدكتور مصطفى لبيب عبد الغنى قد حصل على الجائزة فى الدورة الأولى منها، عن ترجمته لكتاب "فلسفة المتكلمين" للمؤرخ الفلسفى هارى ولفسون، كما فاز بها المترجم بشير السباعى فى دورتها الثانية العام الماضى عن ترجمة كتاب "مسألة فلسطين" للمؤرخ الفرنسى هنرى لورانس، وقد تسلم الفائزان الجائزة فى حفل افتتاح مؤتمر الترجمة وتحديات العصر الذى أقامه المركز القومى للترجمة نهاية مارس الماضى.
وأكد الدكتور جابر عصفور فى بيان المركز على أن الجائزة قومية تقدم سنوياً لأفضل ترجمة من لغة أصلية إلى اللغة العربية، وحدد عصفور شروط الجائزة بأن تكون الترجمة المرشحة للفوز صدرت عن المركز القومى للترجمة وسوف يستمر المركز فى تلقى الأعمال المشاركة حتى نهاية العام الحالى على أن يغلق باب قبول المشاركات فى 31 ديسمبر.
وشكل الدكتور جابر عصفور لجنة لتحكيم الجائزة تضم فى عضويتها مجموعة من أبرز المثقفين العرب والمصريين، على أن تظل سرية حتى تاريخ إعلان نتائج الجائزة العام المقبل.
وتحمل الجائزة اسم رفاعة رافع الطهطاوى المولود عام 1801 والمتوفى عام 1873 وهو أحد رواد النهضة العلمية والترجمة فى مصر فى عهد محمد على باشا، الذى حكم مصر فى القرن التاسع عشر.
ويتوافق الإعلان عن الجائزة مع مرور ذكرى 138 على وفاة الطهطاوى فى 15 أكتوبر 1873.
ومن المقرر أن يحصل على الجائزة المترجمون الأفراد، أو فريق عمل على إنجاز ترجمة لكتاب، أو موسوعة من الموسوعات، كما دعا المركز الهيئات العلمية والكتاب والقراء المهتمين لترشيح أعمال من المركز جديرة بالحصول على الجائزة.
يذكر أن الدكتور مصطفى لبيب عبد الغنى قد حصل على الجائزة فى الدورة الأولى منها، عن ترجمته لكتاب "فلسفة المتكلمين" للمؤرخ الفلسفى هارى ولفسون، كما فاز بها المترجم بشير السباعى فى دورتها الثانية العام الماضى عن ترجمة كتاب "مسألة فلسطين" للمؤرخ الفرنسى هنرى لورانس، وقد تسلم الفائزان الجائزة فى حفل افتتاح مؤتمر الترجمة وتحديات العصر الذى أقامه المركز القومى للترجمة نهاية مارس الماضى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق